لا ...ليس من خصالك : خاطرتى .. عبد الرحمن عبد العزيز
==============================
تنهد بما يكوى الضلوع ناره
تخرج ومعها أناتها لا تخفى لظاه
=================
وتردد فى بوحها ولم تك تخفيه
أسمع دقات قلبها والأنين دعاه
=================
خشية أم غاب عنها دفء نجواه
وسهاد دام ليلتى من فرط حباه
=================
وألم طال مجامعى من فرط كداه
ورحت بثبات وكأنى فى يم غريقاه
=================
لم أتقلب وأهل الكهف تقلبو يمناه
وذات الشمال والموت وصف لرائياه
=================
وأيقظنى حنانه لأجد حبه وصبحاه
وبرقة نضحتنى ودعت فبركة دعاه
=================
وشهدت جمعتنا وخطبة محمداه
وارتقينا للعلا بحديث شفع مولاه
=================
يشفع لكل موحد مقصر وبسجلاه
فمن الله عليه بسبعين الف عتيقاه
=================
وتمنت كما الصديق كف الإله ليزيداه
وفرحت بقوله يشفع من أخلص للإله
=================
ولو مرة فيخرج من النار وهم عتقاه
بنهر الحياة وقد احتمشو فدحرجاه
=================
فليت شعرى هذا ما بيومى وليلتاه
فلم التنهد وناره كوت جنبى وجلداه
=================
دلنى يا عشق عن سره يهدأ لنجواه
ولا تقذف به أيستغنى عن دفء عمراه
=========================
تحياتى : جدو عبدو .. عبد الرحمن عبد العزيز
==============================
تنهد بما يكوى الضلوع ناره
تخرج ومعها أناتها لا تخفى لظاه
=================
وتردد فى بوحها ولم تك تخفيه
أسمع دقات قلبها والأنين دعاه
=================
خشية أم غاب عنها دفء نجواه
وسهاد دام ليلتى من فرط حباه
=================
وألم طال مجامعى من فرط كداه
ورحت بثبات وكأنى فى يم غريقاه
=================
لم أتقلب وأهل الكهف تقلبو يمناه
وذات الشمال والموت وصف لرائياه
=================
وأيقظنى حنانه لأجد حبه وصبحاه
وبرقة نضحتنى ودعت فبركة دعاه
=================
وشهدت جمعتنا وخطبة محمداه
وارتقينا للعلا بحديث شفع مولاه
=================
يشفع لكل موحد مقصر وبسجلاه
فمن الله عليه بسبعين الف عتيقاه
=================
وتمنت كما الصديق كف الإله ليزيداه
وفرحت بقوله يشفع من أخلص للإله
=================
ولو مرة فيخرج من النار وهم عتقاه
بنهر الحياة وقد احتمشو فدحرجاه
=================
فليت شعرى هذا ما بيومى وليلتاه
فلم التنهد وناره كوت جنبى وجلداه
=================
دلنى يا عشق عن سره يهدأ لنجواه
ولا تقذف به أيستغنى عن دفء عمراه
=========================
تحياتى : جدو عبدو .. عبد الرحمن عبد العزيز
0 التعليقات :
إرسال تعليق