مما أعجبنى فدمته الراقية د. سلمى رفعت
سيبو ني آنا اللى مدبوحة
بالألم و الحزن عِشتُه بمقدرة
.والكل يسعى وف طريقُه بدون أسف ..
أو معذِرة
حتى الحنان أصبح جَفا..
ولا فيه وَفا دا قلبى دة
مليان بالوجع و الآهات
اوجعتني قسوة قلو بهم بحجم الكون
و الدموع ف العيون باينة
بتحدد
وتحطمت روحي على صخرة
الجفاء
وفجأة تناديني أوراق الوردة
وتقول يامن فقدت طعم
الحياة
0 التعليقات :
إرسال تعليق