غيبوبتى بقلم /طَـٌٍـارق الـسـيـد بـــلأســــى ----- تحياتى جدو عبدو

{☆☆☆ غيبوبتى ☆☆☆}

دعينى ☆سأحكى لكم ☆قصتى

أول بعض جزء ممكن من حكايتى

أول ☆أمس كنت أخذ☆جرعتى

ودون أن أعلم دخلت وسط غيبوبتى

وذهب الوعى عنى ولم أعرف شئ 

{ ☆☆☆ عن دنيتى ☆☆☆}

ولكن لم تفارق قلبى وعقلى حبيبتى

وكنت ☆أبحث عنها فى ☆ رحلتى 

وكنت أصرخ أننى أتعذب كثيرآ فى 

{ ☆☆☆ بعدكٍ ☆☆☆ }

وآهات كبيره ﻻ تنتهى إلا بوجودكٍ

وقابلتنى أمراة عجوزه تحدثنى عن 

جمال النساء حتى تمسح دمعتى 

فابتسمت وقلت لها ﻻ يوجد أجمل 

{☆☆☆ من حبيبتى ☆☆☆}

سأخبرك يا أمراة عن فقط عن عيون 

{☆جميلتى☆وملكتى☆وأميرتى }

حتى تعلمى لماذا هى فقط سعادتى 

ف عيونها شمس تشرق تنور غربتى 

ونظره منها تكون قمرآ منيرآ فى 

{ ☆☆☆ظلام ليلتى☆☆☆}

فكل النساء الذى تتكلمىن عنهم مهما 

بلغ جمالهم ف أجملهم والله ﻻ تأتى 

مثل سحر رموش {☆معشوقتى☆}

يأمراة تببسمت متعجب من تخيلكى أنك تقدرى بحديثكى تمنعى نزول دمعتى

وتركت المكان وصرخات أمى تسال 

الجميع لماذا تاخرت فى سباتى وما 

هى قصة { ☆☆ غيبوبتى ☆☆}

وقالت هل الموت أخذنى ولم يرجعنى 

وهذه نهاية عمرى { ☆ ورؤيتى ☆}

ف وجدت فى طريقى شيخ حكيم وشاب يمدح عن أنثى لم يأتى فى الحياة مثلها

فا بتسمت بسخريه وقلت تبآ لك ولها 

سأحكى لك عن أنثى لن تأتى حبيبتك 

فى جمال {☆☆ ظفار لها ☆☆}

أسمعنى جيدآ حتى تعلم شئ بسيط 

عن { ☆☆☆ جمالها ☆☆☆}

فهى تبقى بنت {العشرين } حتى لو 

بلغت من العمر {ألف ☆ أو ألفين } 

والقمر يمشى مختفى فى السحاب 

خوفآ منها حتى ﻻ يغطى عليه نور 

{ ☆☆☆ جمالها. ☆☆☆ }

{ ☆وقصور الجنه مثل خدودها☆}

{ ☆وأنهار ☆الجنه ☆مثل {فمها}

وفراش سرير الجنه حريرآ ك شعرها

وحوريات السماء ﻻ يملكون جزء من 

{ ☆☆ سحر☆☆ جمالها ☆☆}

{ ف أنا ☆ لو تحدث☆العمر عنها }

{ أحتاج ☆ من ميلاد { سيدنا أدم }

حتى يوم القيامة وأكون عجز عن وصفها

فهى مثل الجنه مهم اتخيل ﻻتعرف شكلها

فكيف تتخيل أنثى أبدع الرحمن جمال خلقها

ف أنا حتى فى ساعة موتى ﻻ أكتب { ☆☆ قصيدتى ☆☆ إلا لها ☆☆}

فعذراً يانساء الكون كلكم جوارى عندها 

وأن ﻷ ولن أعشق أبدآ { ☆غيرها ☆}

{ ☆☆سأعيش ☆☆ أحبها ☆☆ }

{ ☆☆ وسأموت ☆☆ أحبها ☆☆}

وسأرفع يدى فى كل صلاة بدعوة إلى الله 

{ ☆☆من☆☆قلبى☆☆ لها☆☆}

ان كان لى عمرآ فى الجنه ﻻ أريد لى 

{ ☆☆ زوجه ☆☆ 《غيرها 》}

ف أنا لن أحب ولن أعشق أبدآ والاهى 

{☆☆ ☆ 《بعدها 》☆☆☆}

بقلم /طَـٌٍـارق الـسـيـد بـــلأســــى