( معذرة )
أما آن للنزف السوري أن ينقطع؟!
😢
كل العالم الآثم نقل حساباته إلى الشام
لتصفيتها.. والدفع بالدم السوري الحرام.
حسبي الله ونعم الوكيل...
حسبي الله ونعم الوكيل...
رَنَــت إلــيَّ و فــي أجـفـانِها عَـتَـبُ
.....
مَـن لـي بِـمَعذِرَةٍ يا شامُ تُسعِفُني
.....
إنّــي لَأخـجَـلُ مـن تَـقصيرِنا خَـجَلاً
.....
مـا حُجَّتي و كِلابُ الفُرسِ قد وَلَغَت
.....
تَـعـسَـاً لِــكـلِّ يَـــدٍ مُــدَّت مُـعـادِيَةً
.....
شُلَّت يَمينُكَ يا جَروَ المَجوسِ و هُنْ
.....
أنـعـى الـعُروبةَ أم أهـجو قَـبائِلَها !؟
.....
إنَّ الـهِجا قـادِحٌ فـي عِـرضِ صـاحِبِهِ
.....
اللهُ حَـسـبُـكِ لا تَـسـتَنصِري أحَــداً
.....
سَـيَـعلَمُ الـظـلمُ يَـوماً سـوءَ فِـعلَتِهِ
.....
قصيدة ( معذرة )..
للشاعر اسامة سليم
0 التعليقات :
إرسال تعليق