السبت، 2 أبريل 2016

وما زلت أكتبك = بقلم مصطفى الأحمد --- تحياتي جدو عبدو



وما زلت أكتبك 

على صفحات الشمس

 حبيبتي 

ومازالت تغار 

من حسنك الأقمار 

وتحسدني الأزهار 

حينما أستظل بحسنك 

وعلى أهازيج صوتك

 تراقصت أوتار 

تموت القصيدة 

عندما لا تكوني قافية لها 

والحروف تهجرني

 تسترسل الأعذار

سوريا 


مصطفى الأحمد
اعلان 1
اعلان 2

1 التعليقات :

عربي باي