,,,,,, متى يوم الخلاص ,,,,, عامى ,,,, بقلمى عبدالواحد محمد
تحيه أجلال لشهيد الواجب بن محافظه المنوفيه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أما أن للصمت يرحل
ويأتى الخلاص ويوما يحل
أما أن للطغاه تندم
وحربا ضروس تأتى تسر
كلاب وذئاب تأكل بوطنى
ووطنى مكبل وأسره أشر
بلادى الجراح ملئ فؤاده
وقلبه ممزق فماذا العمل
أنين ودمع بكل البلاد
ووطن مشتت و عمرا يمر
وها قد دمرو البلدان فيه
وزرعو الفتن الهى أنتقم
ليبيا العراق السودان لبنان
البحرين تونس سوريا وماذا تبقى
على من تدور الرحاة وتطحن عظامه
وتأكله أله العدو العفن
أراهم قد أشترو النفوس الضعاف
أرى الرؤس قد نكسوها
وأصبح الرجال صما وبكما
يرو كل يوم الدماء تسيل
ولا معترض ولاناطق بخبر
وأيدى المعتدين بكبدى تغوص
وتأكل حشاى فما ذا العمل
ومن يتكلم يكون خائن
وبعد ساعات يحول لفاجر
ويوما مارق ويوما يهزى
وأن جرموه يقولو ن شاعر
أحبك وطنى وأسباب حزنى
بأن النعاج والخراف تحى
تعيش وتسعد تأكل خيرك
وتحجم عنك وتبغى أن تضر
وتحلم بحلم كبيرا عليهم
أن يصنعو المجد القديم
ويأتو بسلطان ويملكوه
ويحكم ويأمر بأمر ه البشر
ف هيهات ياخروف تصل لمبتغى
وأنت ماكنت الا يدا تساق
لتبطش وتقتل وتسفك الدماء
لكى يقولون أن المسلمون قتله
رجال همج تقتل وتسبى
تدوس الضعاف ونحن ندافع
ونحمى العواجز ونحمى الأقليات بربع الوطن
وها هم تراهم متخلفون غوغاء
فكيف لهم بفرض الأمان بين الأمم
وأنهم الذين يبغون فسادا
وماهم الا داعش أو عصابات
ترمل وتقل تبيد البشر
ونحن الحماه نرسى السلام
قلوبنا تبكى على ماقد موه
ونحن الخلاص خذو منا العبر
أهذا ماوصى به المرسلون
وخير البرايه الحبيب المصطفى
بهاء العيون ونور البصر
حرام عليكم ماخلفتموه
دمارا ونارا وثأرا ودمع بعين
ووصمو المسلمون بالطغاه الكبار
وهتكو العرض وداسو الحرم
أما أن أن ينطق يوما لسان
بقولت حق حتى وأن قتل
أنا أقولها وما أخشى قتلا
وهذا صدرى عارى فهل من قاتل
تعالو وأسمعو ياكل الطغاه
فهذا حرام وعيبا وذل
بلادى أه وأه وأه
على دم الذى ضحى بليل
فتلك الرجال تموت وتفنى
وتحصد كحطب بكل الوطن
وطنى الجريح سلام عليك
سيأتى اليوم وفيه ننتصر
ويخرج صلاح الدين الجديد
ويحمل لواء الحق مكبر
ومن خلفه تكون الرجال
جيشا كسيف كسيل المطر
يدسو الخسيس ويقذموه
وتعلو ياوطنى بكل الهمم
بلادى بلادى يامقلتى
وفرح العيون يوم أن أنتصر
ورايه عدلك يوما سترفع
وتسحق رايه كل من ظلم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كلمات الشاعر
عبدالواحد محمد
تحيه أجلال لشهيد الواجب بن محافظه المنوفيه
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أما أن للصمت يرحل
ويأتى الخلاص ويوما يحل
أما أن للطغاه تندم
وحربا ضروس تأتى تسر
كلاب وذئاب تأكل بوطنى
ووطنى مكبل وأسره أشر
بلادى الجراح ملئ فؤاده
وقلبه ممزق فماذا العمل
أنين ودمع بكل البلاد
ووطن مشتت و عمرا يمر
وها قد دمرو البلدان فيه
وزرعو الفتن الهى أنتقم
ليبيا العراق السودان لبنان
البحرين تونس سوريا وماذا تبقى
على من تدور الرحاة وتطحن عظامه
وتأكله أله العدو العفن
أراهم قد أشترو النفوس الضعاف
أرى الرؤس قد نكسوها
وأصبح الرجال صما وبكما
يرو كل يوم الدماء تسيل
ولا معترض ولاناطق بخبر
وأيدى المعتدين بكبدى تغوص
وتأكل حشاى فما ذا العمل
ومن يتكلم يكون خائن
وبعد ساعات يحول لفاجر
ويوما مارق ويوما يهزى
وأن جرموه يقولو ن شاعر
أحبك وطنى وأسباب حزنى
بأن النعاج والخراف تحى
تعيش وتسعد تأكل خيرك
وتحجم عنك وتبغى أن تضر
وتحلم بحلم كبيرا عليهم
أن يصنعو المجد القديم
ويأتو بسلطان ويملكوه
ويحكم ويأمر بأمر ه البشر
ف هيهات ياخروف تصل لمبتغى
وأنت ماكنت الا يدا تساق
لتبطش وتقتل وتسفك الدماء
لكى يقولون أن المسلمون قتله
رجال همج تقتل وتسبى
تدوس الضعاف ونحن ندافع
ونحمى العواجز ونحمى الأقليات بربع الوطن
وها هم تراهم متخلفون غوغاء
فكيف لهم بفرض الأمان بين الأمم
وأنهم الذين يبغون فسادا
وماهم الا داعش أو عصابات
ترمل وتقل تبيد البشر
ونحن الحماه نرسى السلام
قلوبنا تبكى على ماقد موه
ونحن الخلاص خذو منا العبر
أهذا ماوصى به المرسلون
وخير البرايه الحبيب المصطفى
بهاء العيون ونور البصر
حرام عليكم ماخلفتموه
دمارا ونارا وثأرا ودمع بعين
ووصمو المسلمون بالطغاه الكبار
وهتكو العرض وداسو الحرم
أما أن أن ينطق يوما لسان
بقولت حق حتى وأن قتل
أنا أقولها وما أخشى قتلا
وهذا صدرى عارى فهل من قاتل
تعالو وأسمعو ياكل الطغاه
فهذا حرام وعيبا وذل
بلادى أه وأه وأه
على دم الذى ضحى بليل
فتلك الرجال تموت وتفنى
وتحصد كحطب بكل الوطن
وطنى الجريح سلام عليك
سيأتى اليوم وفيه ننتصر
ويخرج صلاح الدين الجديد
ويحمل لواء الحق مكبر
ومن خلفه تكون الرجال
جيشا كسيف كسيل المطر
يدسو الخسيس ويقذموه
وتعلو ياوطنى بكل الهمم
بلادى بلادى يامقلتى
وفرح العيون يوم أن أنتصر
ورايه عدلك يوما سترفع
وتسحق رايه كل من ظلم
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كلمات الشاعر
عبدالواحد محمد
0 التعليقات :
إرسال تعليق